خلاصة ان الصيغة الاصح تقول من اعجبته امراءة فليواقع ازواجه ليرد الشهوة والباقي شواهد له
الشاهد الاول قصد صفة الوسوسة وليس المقصود بها المراءة العفيفة
الصيغة الثانية جاءت من باب تعليم الاصحاب
الصيغة الاصح هي الرواية الثالة ليس فيها كل هذا
الامام مسلم سمى الباب على الصيغة الاصح للروايات
انتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق