1 مخطوطة برمنغهام

أعلنت جامعة برمنجام البريطيانية في تاريخ 22/07/2015 على أنها عثرت على أقدم مخطوطة للقرآن الكريم في العالم
.
وقالت أن التأريخ بالكربون المشع يظهر ان عمرها 1370 عاما ميلادية على الأقل، وتقول الجامعة أن الراجح أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم هو من كتبها..
ومكتوبة بخط حجازي جميل
.
ﻭﻗﺎﻝ "ديفد توماس" ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻭﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻔﺤﻮﺹ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻗﺘﻲ ﺍﻟﺮﻕ "ﺗﺸﻴﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺘﺠﺖ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻣﻦ ﺟﻠﺪﻩ ﺭﺑﻤﺎ ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ."
.
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺃﻥ ﺃﺟﺰﺍﺀ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﻄﻮﻃﺔ ﻻ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺍﻵﻥ إلا من ناحية الخط والكتابة. ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻳﻀﺎ ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﻳﺪﻋﻢ ﻭﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺍﻟﻘﺎﺋﻠﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﺍﻵﻥ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻋﻨﻪ ﻭﻗﺖ ﺟﻤﻌﻪ.
.http://www.birmingham.ac.uk/news/latest/2015/07/quran-manuscript-22-07-15.aspx
2 مخطوطة توبنغن
عثر باحثون في جامعة توبنغن Tuebingen في ولاية "بادن فورتمبيرغ" الألمانية على نسخة من القرآن الكريم في مكتبة الجامعة خطت باليد تعود لفترة 20 إلى 40 سنة بعد موت النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وكانت المخطوطة قد وصلت الى مكتبة الجامعة عام 1864م عندما اشترت الجامعة جزءاً من مجموعة الكتب الخاصة بالقنصل البروسي "يوهان غوتفريد فيتس شتاين".
الخبر من جامعة توبنغن :
http://www.uni-tuebingen.de/en/news/press-releases/newsfullview-pressemitteilungen/article/raritaet-entdeckt-koranhandschrift-stammt-aus-der-fruehzeit-des-islam.html
عنوان الخبر والتعليق :
Koran manuscript from early period of Islam
Tübingen University fragment written 20-40 years after the death of the Prophet, analysis shows
أعلنت جامعة برمنجام البريطيانية في تاريخ 22/07/2015 على أنها عثرت على أقدم مخطوطة للقرآن الكريم في العالم
.
وقالت أن التأريخ بالكربون المشع يظهر ان عمرها 1370 عاما ميلادية على الأقل، وتقول الجامعة أن الراجح أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم هو من كتبها..
ومكتوبة بخط حجازي جميل
.
ﻭﻗﺎﻝ "ديفد توماس" ﺃﺳﺘﺎﺫ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻭﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺑﺎﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻔﺤﻮﺹ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺟﺮﻳﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﺭﻗﺘﻲ ﺍﻟﺮﻕ "ﺗﺸﻴﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺘﺠﺖ ﺍﻷﻭﺭﺍﻕ ﻣﻦ ﺟﻠﺪﻩ ﺭﺑﻤﺎ ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺰﻝ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ."
.
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺃﻥ ﺃﺟﺰﺍﺀ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﻄﻮﻃﺔ ﻻ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺍﻵﻥ إلا من ناحية الخط والكتابة. ﻭﻗﺎﻝ ﺃﻳﻀﺎ ﺇﻥ ﻫﺬﺍ ﻳﺪﻋﻢ ﻭﺟﻬﺔ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺍﻟﻘﺎﺋﻠﺔ ﺇﻥ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩ ﺍﻵﻥ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻋﻨﻪ ﻭﻗﺖ ﺟﻤﻌﻪ.
.http://www.birmingham.ac.uk/news/latest/2015/07/quran-manuscript-22-07-15.aspx
عثر باحثون في جامعة توبنغن Tuebingen في ولاية "بادن فورتمبيرغ" الألمانية على نسخة من القرآن الكريم في مكتبة الجامعة خطت باليد تعود لفترة 20 إلى 40 سنة بعد موت النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وكانت المخطوطة قد وصلت الى مكتبة الجامعة عام 1864م عندما اشترت الجامعة جزءاً من مجموعة الكتب الخاصة بالقنصل البروسي "يوهان غوتفريد فيتس شتاين".
الخبر من جامعة توبنغن :
http://www.uni-tuebingen.de/en/news/press-releases/newsfullview-pressemitteilungen/article/raritaet-entdeckt-koranhandschrift-stammt-aus-der-fruehzeit-des-islam.html
عنوان الخبر والتعليق :
Koran manuscript from early period of Islam
Tübingen University fragment written 20-40 years after the death of the Prophet, analysis shows
رابط من مكتبة جامعة ليدن :
http://www.library.leiden.edu/library-locations/university-library/university-library/ancient-quran-fragments.html
عنوان الخبر والتعليق باستقبال المكتبة لهذه المخطوطات التي تقديرها لا يزيد عن 30 إلى 70 عام بعد النبي محمد (الاختلاف التقديري عائد لأنها مكتوبة على رق جلد حيوان) :
Oldest Quran Fragments in Leiden
The Oriental collections of the Leiden University Libraries preserve a small number of ancient Quran fragments. Thanks to radiocarbon dating we now know that the oldest fragments are from the second half of the seventh century CE, some 30 to 70 years after the death of the Prophet Muhammad.
رابط تصفح المخطوطات من قسم المشرق بمكتبة برلين الرقمية الحكومية :
http://digital.staatsbibliothek-berlin.de/werkansicht/?PPN=PPN644463252&PHYSID=PHYS_0001
وأوضح "ميكائيل ماركس" رئيس مركز دراسات "كوربيس كوراني كوم" الألمانية، في تصريح لمراسل الأناضول، أن نتائج العينات المأخوذة من المخطوطة القرآنية لتتبع تاريخ كتابته عبر طريقة التأريخ بالكربون المشع -عملية تستخدم لتحديد عمر الشيء القديم عن طريق قياس محتواه من الكربون المشع- أظهرت أنه بنسبة 94% من اعتقادنا يشير إلى أن تاريخ القرآن يعود للفترة مابين 649-675 ميلادي، لذا لا نستطيع الجزم بتاريخه المحدد
وأشار ماركس أن المخطوطة كتبت بالخط الكوفي، وهو أحد أقدم خطوط اللغة العربية، مبينا أنها ليست الأقدم تاريخا فحسب بل هنالك أكثر من 20-30 نسخة أقدم منها
وقال "روغيرو صان سفرينو"، أكاديمي في قسم اللاهوت: "لا فرق بين محتوى المخطوطة القديمة والقرآن الذي بين أيدينا اليوم سوى نوع الخط المستخدم".
3 نسخ قرآن تعود إلى 30 و 70 عام بعد موت النبي بالكربون المشع
تقرير : ميشيل هوبينك Michel Hoebink :
http://hunasotak.com/article/10261
للتواصل مع الكاتب في تويتر :
https://twitter.com/MichelHoebink
العنوان من جامعة ليدن :
Leiden’s oldest Koran fragments more than a century older than previously believed
الرابط :
http://www.news.leiden.edu/news-2014/oldest-koran-fragments.html
تحتوي مكتبة جامعة ليدن في هولندا على أجزاء من القرآن يعود تاريخها إلى ما بين 30 و70 عاما بعد وفاة النبي محمد. هذا ما أظهره تحليل الكربون العضوي (كربون 14)، الذي أجري عليها في مختبرات في ألمانيا. ويدعم هذا الاكتشاف تأكيدات المؤرخين المسلمين على أن القرآن تم تدوينه في هذه المرحلة الزمنية.
وتٌشكل هذه الأجزاء من القرآن، المكتوبة على ورق الرق والبردي، جزءا من مجموعة المخطوطات العربية الموجودة في مكتبة جامعة ليدن. يقول الدكتور آرنود فروليك، حافظ المجموعة الشرقية في جامعة ليدن: "كان معلوما لدينا أن هذه النسخ قديمة، فالخط المستخدم فيها هو الخط العربي الممدود والمعروف بالخط الحجازي".
وكان هناك اعتقاد سائد بأن ورق البردي، الذي كُتبت عليه المخطوطات، يعود إلى الفترة الممتدة ما بين عامي 770- 830 ميلادية، ولكن تحليل الكربون العضوي الذي أجراه باحثون من ألمانيا وفرنسا أظهر أن هذه الأجزاء ي أقدم من ذلك، وتعود إلى الفترة الممتدة ما بين 650-715 ميلادية.
ووفقا للمؤرخين المسلمين القدماء، فقد تم جمع القرآن في مصحف واحد للمرة الأولى في عهد الخليفة عثمان بن عفان، ولكن باحثين غربيين متخصصين في الإسلام كانوا يشككون في ذلك، ويعتقدون أن القرآن على النحو الذي نعرفه اليوم تم جمعه في القرن التاسع الميلادي، أو في وقت لاحق
"المثير للاهتمام هو أن نتائج تحليل الكربون العضوي لهذه الأجزاء من القرآن، والموجودة في جامعة ليدن، جاءت مطابقة للرواية الرسمية الإسلامية، أو في كل الأحوال لا تتناقض معها"، يقول فروليك.
ومن خلال تحليل الكربون العضوي، المعروف باسم كربون 14، يمكن تحديد عمر المواد العضوية بكل دقة، وهو يستخدم في تحديد عمر الآثار أو الأشجار، أو الحفريات.
وأجرى هذا البحث المكلف في إطار مشروع "كورانيكا"، وهو كناية عن دراسة تتم على نطاق واسع بين الجامعات الفرنسية والألمانية لتحديد تاريخ نصوص القرآن، من خلال فحص أجزاء من القرآن موجودة في مكتبات ومتاحف في جميع أنحاء العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق